سرطان المبيض، وسرطان قناة فالوب، والسرطان الصفاقي

حسبPedro T. Ramirez, MD, Houston Methodist Hospital;
Gloria Salvo, MD, MD Anderson Cancer Center
تمت مراجعته ربيع الأول 1445

سرطان المبيض هو السرطان الذي يُصيب المبيضين.يرتبط هذا السرطان بسرطان بوق فالوب، الذي ينشأ في الأنابيب التي تتجه من المبيضين إلى الرحم، والسرطان الصِّفاقي الذي ينشأ في الأنسجة التي تبطِّن البطن.عادة ما يجري تشخيص هذه السرطانات في مرحلة متقدمة.

  • قد لا يسبب سرطان المبيض أعراضًا حتى ينتشر.

  • ينبغي، عندَ اشتباه الأطبّاء بسرطان المبيض، إجراء فحوصات الدم وتصويرٍ بتخطيط الصَّدى أو تصويرٍ بالرنين المغناطيسي أو تصوير مقطعي مُحوسَب.

  • يُجرى استئصالُ المبيضين والبوقين الرَّحميين والرَّحم عادةً.

  • غالبًا ما يكون من الضروري اللجوء إلى المعالجة الكيميائيَّة بعد الجراحة.

(انظر أيضًا لمحة عامة عن سرطانات الجهاز التناسلي الأنثوي).

يحدُث سرطانُ المبيض (السَّرطانة المبيضيَّة) عندَ النساء اللواتي تتراوح أعمارهنَّ بين 50-70 عامًا غالبًا.في الولايات المتحدة، يعد سرطان المبيض ثاني أكثر أنواع السرطانات النسائية شيوعًا، حيث يصيب حوالي امرأة واحدة من بين كل 70 امرأة.ويُعد السبب الخامس الأكثر شيوعًا لوفيات السرطان بين النساء، وفي الولايات المتحدة، سوف يُسبب حوالى 19,710 حالة جديدة و 13,270 وفاة في العام 2023.

ونظرًا لأنَّ سرطان المبيض وقناتي فالوب يشتركان في العديد من السمات (الأَعرَاض والتشخيص والعلاج)، فعادةً ما يجري تناولهما سويةً.من النَّادر أن ينشأ السرطانُ من البوقين الرَّحميين؛

تحديدُ مَوضِع الأعضاء التناسلية الأنثوية الداخلية

توجد عدّة أنواع من سرطان المبيض؛وهي تنشأ من عدة أنواعٍ مختلفةٍ من الخلايا في المبيضين.تُشكِّل السرطاناتُ التي تبدأ على سطح المبايض (الكارسينومات الظهارية) 90% على الأقلّ.وتبدأ معظمُ سرطانات المبيض الأخرى من الخلايا التي تُنتج البويضات (تسمى أورام الخَلِايا الإنتاشية germ cell tumors) أو في النسيج الضام (تسمّى أورام الخلية السَّدويَّة stromal cell tumors).ومن الشائع حدوثُ أورام الخلية الإنتاشية بين النساء دون الثلاثين من العمر.

تنتشر السرطاناتُ من أجزاء أخرى من الجسم إلى المبيضين في بعض الأحيان.

يُمكن أن ينتشر السرطان المبيضيّ على الشكل التالي:

  • مباشرة إلى المنطقة المحيطة

  • من خلال توسّف الخلايا السرطانية إلى داخل التجويف البطني

  • يمكن أن ينتشرَ سرطان المبيض مباشرة إلى المنطقة المحيطة أو من خلال الجهاز اللَّمفي إلى أجزاءٍ أخرى من الحوض والبطن.

  • كما يمكن أن يظهر في نهاية المطاف عبر مجرى الدَّم في أجزاء بعيدة من الجسم، وخصوصًا الكبد والرئتين.

عوامل خطر الإصابة بسرطان المبيض

تشتمل العواملُ التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض على ما يلي:

  • التقدّم في العمر (الأكثر أهمية)

  • وجود قريب من الدرجة الأولى (أم أو أخت أو ابنة) أُصيب بسرطان المبيض

  • عدم إنجاب أي أطفال

  • إنجاب الطفل الأول في وقتٍ متأخر من الحياة

  • البداية المُبكِّرة للحيض

  • انقطاع الطمث في وقت متأخر

  • الإصابة المُسبقة بالسرطان في الرحم أو الثدي أو الأمعاء الغليظة (القولون)، أو إذا كان أحدُ أفراد العائلة مصابًا بأحد هذه السرطانات

يَحُدُّ استعمال وسائل منع الحمل الفمويَّة بشكلٍ كبيرٍ من الخطر.

يرتبط نَحو 15٪ من حالات سرطان المبيض بطفرات في الجينتين BRCA1 و BRCA2، اللتين تسهمان أيضًا في بعض سرطانات الثدي.عندَ وجود طفرات في هذه الجينات أو غيرها من الطفرات الجينية النادرة، فإن سرطانات المبيض والثدي تميل إلى أن تنتقل في العائلات.تسمّى هذه السرطاناتُ أحيانًا متلازمات سرطان الثدي وسرطان المبيض الوراثية.وبالنسبة للنساء اللواتي يحملنّ واحدة من هذه الجينات أو الطفرات BRCA1، فإن خطر إصابتهنَّ بسرطان المبيض خلال حياتهنَّ يتراوح بين 20-40٪.يزداد الخطر بصورة أقل لدى النساء اللواتي لديهن طفرة BRCA2.تكون جينتا BRCA1 و BRCA2 شائعتين بشكل أكبر بين نساء اليهود الأشكيناز بالمقارنة مع باقي فئات السكان.

أعراض سرطان المبيض

يؤدي سرطانُ المبيض إلى تَضخُّم المبيض المصاب.وعند الشَّابَّات، من المحتمل أن يكونَ تضخُّم المبيض ناجمًا عن وجود كيسةٍ ٍمملوءة بسائل غير سرطاني (كيسة مبيضية).ولكن بعدَ سنّ اليأس، يمكن أن يكون المبيض المُتضخِّم علامةً على الإصابة بسرطان المبيض.

لا تظهر أعراضٌ عندَ الكثير من النساء إلَّا بعدَ وصول السرطان إلى مرحلة مُتقدِّمة.عندما تظهر الأعراض، فإنها تكون عامة.وهي تشتمل على الانزعاج في البطن، والنفخة، وفقدان الشهية، والشعور بالشبع المبكر، وتغيُّر عادات التَّبرُّز، والتبوُّل المتكرِّر.

يمكن أن يتورَّمَ البطن في نهاية المطاف نتيجة تضخُّم المبيض أو تجمُّع السوائل في البطن (يسمّى ذلك الاستسقاء).ومن الشائع في هذه المرحلة الشُّعور بالألم في منطقة الحوض والإصابة بفقر الدَّم وحدوث نقصٍ في الوزن.

وفي حالاتٍ نادرة، تُنتج أورامُ الخلايا الجنسيَّة أو أورام الخلايا السَّدَويَّة stromal cell tumors الإستروجينات التي قد تَتَسبَّبُ في نمو الأنسجة في بطانة الرحم بشكلٍ مفرطٍ وتضخُّم الثديين؛أو قد تُنتِجُ هذه الأورامُ هرموناتٍ ذكريَّة (أندروجينات) يمكن أن تُسبِّبَ حدوثَ نموٍّ مُفرِطٍ لشعر الجسم، أو هرموناتٌ تشبه هرمونات الغُدَّة الدرقية قد تسبب أعراض فَرطِ نشاط الغدة الدرقية.

تشخيص سرطان المبيض

  • التصوير بتخطيط الصدى

  • التصوير المقطعي المُحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي أحيانًا

  • اختبارات الدم

يَصعُب تشخيصُ سرطان المبيض في مراحله المبكّرة، لأنَّ الأعراضَ لا تظهر عادةً إلَّا بعدَ أن يُصبح السرطان كبيرًا أو بعد انتشاره خارج المبيضين، ولأنَّ الكثيرَ من الاضطرابات الأقلّ خطورة تُسبِّبُ أعراضًا مشابهة.

إذا اكتشف الأطباءُ تضخُّم المبيض في أثناء الفحص السريري أو اشتبهوا بسرطان المبيض الباكر استنادًا إلى الأعراض، فينبغي إجراء التصوير بتخطيط الصدَّى أوَّلًا.يُستَعملُ في بعض الأحيان التصويرُ المقطعي المُحوسَب أو التصوير بالرنين المغناطيسي للمساعدة على تمييز كيسة المبيض عن الكتلة السرطانية الصلبة.وعندَ الاشتباه بالسرطان المتقدم، فإنَّه يُجرى عادةً التصوير المقطعي المُحوسَب أو التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET)، قبل الجراحة لتحديد مدى انتشار السرطان.

إذا بدا أنَّه من غير المُرجَّح وجود إصابةٍ بالسرطان، فينبغي أن يقوم الأطباء بإعادة فحص المرأة بشكلٍ دوري.

إذا اشتبه الأطباءُ بالسرطان أو كانت نتائج الاختبار غير واضحة، فإنَّه تُجرى اختبارات دمويَّةٌ عادةً لقياس مستويات المواد التي قد تشير إلى وجود السرطان (واسمات الورم tumor markers)، مثل مستضد السرطان 125 (CA 125).لا تؤكِّدُ مستوياتُ واسمات الورم غير الطبيعيََّة منفردةً تشخيص السرطان، ولكنَّ دمجها مع معلومات أخرى قد يدعم التَّشخيص.

تُجرى خزعة لتأكيد تشخيص سرطان المبيض، ولتحديد نوع السرطان في حال تأكيده.يفحص الأطباء المبيضين والأعضاء الأخرى في البطن والحوض (للتحقق من الانتشار).يمكن القيام بهذا الإجراء بإحدى طريقتين:

  • تَنظير البَطن: عادةً ما يستخدم للأطباء أنبوب مشاهدة رفيع ومرن (منظار البطن)، حيث يُدخَل من خلال شقٍّ صغيرٍ أسفل السُّرَّة مباشرةً، لاسيَّما إذا اعتقدوا أنَّ السرطانَ ليس في مرحلةٍ مُتقدِّمة.ويقومون باستعمال أدواتٍ مُسننة عبرَ منظار البطن بمساعدة الروبوت في بعض الأحيان لاستئصال عينِّاتٍ من أنسجةٍ أخرى مختلفة، وفحص المبيضين والأعضاء الأخرى.يمكن للمعلومات التي يحصل عليها الأطبَّاءُ أن تساعدَ على معرفة ما إذا كان السرطان قد انتشر ومدى انتشاره (مرحلة المرض).كما يمكن استئصالُ المبيضين في معالجة سرطان المبيض من خلال تنظير البطن.

  • الجراحة المفتوحة: إذا اعتقد الأطباءُ أنَّ السرطانَ قد يكون متقدمًا، فإنَّهم يقومون بإجراء شقٍّ في البطن ومعاينة الرَّحم والأنسجة المحيطة به مباشرةً؛حيث يُحدِّدون المرحلةَ التي وصل إليها السرطان، ويستأصلون أكبرَ قدرٍ ممكنٍ منه.

يراعي الأطباء التوصية بإجراء اختبارٍ جينيٍّ لأي امرأة جرى تشخيص إصابتها بسرطان المبيض (أو قناة فالوب).كما يستفسر الأطباء عن أي سرطانات عانى منها أفراد العائلة الآخرين.تساعد هذه المعلوماتُ الأطباءَ على التعرُّف إلى النساء اللواتي يكنّ أكثر ميلاً للإصابة بشكل وراثي من السرطان، مثل تلك الناجمة عن الطفرات في جينات BRCA.

تحديد مرحلة سرطان المبيض، وقناة فالوب، والسرطان الصفاقي

تنطوي جراحة تحديد مرحلة سرطان المبيض، وقناة فالوب على استئصال الرحم، والمبيضين، وقناتي فالوب.

وتعتمد المراحل على مدى انتشار السرطان:تتراوح المراحل من المرحلة الأولى I (المبكّرة) إلى المرحلة الرابعة IV (المتقدمة).

  • المرحلة الأولى: يكون السرطانُ مقتصرًا على بوقٍ رحميٍّ واحدٍ أو على كِلا البوقين أو قناتي فالوب.

  • المرحلة الثانية: يكون السرطان قد انتشر إلى الرحم أو الأنسجة المجاورة داخل الحوض (التي تحتوي على الأعضاء التناسلية الداخلية، والمثانة، والمستقيم) أو يحدث فقط في الصفاق.

  • المرحلة الثالثة: يكون السرطان قد انتشر خارج الحوض إلى العُقَد اللِّمفِية أو اجزاء أخرى من البطن (مثل سطح الكبد أو الطحال).

  • المرحلة الرابعة: يكون السرطان قد انتشر إلى مواقع بعيدة (مثل الرئتين).

علاج سرطان المبيض

  • استئصال المبيضين وقناتي فالوب (البوقين) والرحم عادةً

  • إزالة جميع الأنسجة التي تبدو مصابة (الجراحة المنقِصة للعبء الورمي)

  • المُعالجة الكِيميائيَّة عادة

تختلف درجةُ الجراحة باختلاف نوع سرطان المبيض وسرطان قناة فالوب والمرحلة التي وصل إليها.

عادةً ما تكون سرطانات المبيض وقناة فالوب قد انتشرت في أنحاء البطن عند تشخيصها، وهكذا تنطوي المعالجة بشكل نمطي على واحدٍ مما يلي:

  • الجراحة لاستئصال أكبر قدر ممكن من الورم، يتبعها العلاج الكيميائي

  • المُعالجة الكِيميائيَّة، تليها الجراحة والمزيد من المُعالجة الكِيميائيَّة

بالنسبة لمعظم سرطانات المبيض وقناة فالوب، تنطوي المعالجةُ على استئصال المبيضين وقناتي فالوب (استئصال البوقين والمبيض) والرَّحم.يمكن اللجوءُ أولًا إلى الجراحة التنظيرية أو الجراحة بالمنظار بمساعدة الروبوت لتحديد ما إذا كانت الجراحة الأكثر شمولاً خيارًا مفيدًا.في حال لم تكن كذلك، تبدأ المعالجة الكيميائية.

كما أن انتشارََ السرطان إلى خارج المبيض يستدعي استئصال العقد اللمفيَّة المجاورة والبُنى المُحيطة التي ينتشر إليها السرطان عادةً.وتهدف هذه الطريقة إلى استئصالٍ كاملٍ للسرطان الذي يمكن مشاهدته.

إذا كانت المرأةُ مُصابة بالمرحلة الأولى من السرطان الذي يُصيبُ أحد المبيضين وترغب في الحمل، فيمكن أن تقتصرَ الجراحة على استئصال المبيض المُصاب والبوق الرَّحمي.

بالنسبة إلى السرطانات الأكثر تقدّمًا، التي انتشرت إلى أجزاء أخرى من الجسم، يقومُ الأطباءُ باستئصال أكبر قدرٍ ممكنٍ من السرطان عادةً لإطالة فترة البقاء على قيد الحياة.ويُسمَّى هذا النوعُ من الجراحة جراحة تقليل الخلايا أو العبء الورمي.ولكن، تبعًا لمكان انتشار السرطان وكمية السرطان الموجودة، يمكن علاجُ النساء بالمُعالجة الكيميائية بدلًا من الجراحة أو قبلها وبعدها.

وبعدَ الجراحة، لا تحتاج معظمُ النساء المصابات بالمرحلة الأولى من السرطانات الظِهارِيَّة إلى معالجة إضافيَّة عادةً.ولكن، بالنسبة إلى المرحلة الأولى من السرطانات الأخرى أو السرطانات الأكثر تقدمًا، فيمكن الجوء إلى المُعالجة الكيميائية لتخريب أيَّة مناطق صغيرة من السرطان قد تبقت.

ويمكن أن تَشفى معظمُ النساء المصابات بأورام الخلية الإنتاشية باستئصال أحد المبيضين المُصابين مع البوق الرحمي، بالإضافة إلى استعمال مشاركة من اثنين أو أكثر من عقاقير العلاج الكيميائي.ويُلْجَأ إلى المُعالجة الشعاعيَّة في حالاتٍ نادرة.

تنكس الإصابة بسرطان المبيض المُتقدِّم عادةً.ولذلك، يقوم الأطباءُ بقياس مستويات واسمات السرطان (مثل CA 125) بعد المُعالجة الكِيميائيَّة.وتعني مستوياتُ واسمات السرطان التي تبقى مرتفعة عادةً أنَّ بعضَ الورم باقٍ عادةً.

وإذا نكس السرطانُ بعدَ أن بدت المُعالجة الكِيميائيَّة فعَّالة، يجري تكرارُ المُعالجة الكِيميائيَّة.قد يجري استخدام عدد من عقاقير المُعالجة الكِيميائيَّة المختلفة أو مشاركات من العقاقير.

مآل سرطان المبيض

يعتمد مآلُ النساء المصابات بسرطان المبيض على المرحلة.

يزداد سوءُ المآل عندما يكون السرطانُ أشدّ عدوانيَّة، أو عندما تعجز الجراحة عن استئصال جميع الأنسجة الأنسجة الشَّاذَّة المُشاهَدة.يعود السرطانُ إلى الظهور عند حوالى 70٪ من النساء اللواتي وصلن إلى المرحلة الثالثة أو الرَّابعة.

الوقايَة من سرطان المبيض

لا يوجد اختبار للتحري عن سرطان المبيض أو قناة فالوب.ولكن، يعتقد بعض الخبراء أنّه في حالة ظهور سرطان المبيض أو الثدي في العائلة، ينبغي للنساء إجراء اختباراتٍ للطَّفرات أو الشذوذات الجينيَّة.إذا كان قد أُصيبَ الأقارب من الدرجة الأولى أو الثانية بمثل هذه السرطانات، لاسيّما عند العائلات اليهودية الأشكنازية، يجب على النساء مناقشة إجراء الاختبارات الجينيَّة لشذوذات BRCA مع أطبائهنّ.

قد تُفضِّل النساءُ اللواتي لديهن طفرات جينية معينة في BRCA خَيار استئصال المبيضين وقناتي فالوب، حتى في حالة عدم وجود سرطان.يزيل هذا الأسلوبُ خطرَ الاصابة بسرطان المبيض، ويحُدُّ من خطر الاصابة بسرطان الثدي.

هل تعلم...

  • إذا كانت عندَ النساء قريباتٌ من الدرجة الأولى أو الثانية مصاباتٍ بسرطان المبيض أو الثدي فعليهن أن يطلبنَ من الطبيب إجراء اختبار جيني للتَّحرِّي عن شذوذات BRCA.

للمَزيد من المعلومات

يمكن للمصادر التالية باللغة الإنجليزية أن تكون مفيدة.يُرجى ملاحظة أن دليل MSD غير مسؤول عن محتوى هذه المصادر.

  1. مؤسسة سرطان النساء: يوفر هذا الموقع روابط لمعلومات عن السرطانات النسائية، والتجارب السريرية (بما في ذلك العثور عن تجربة للمشاركة فيها)، والأبحاث.كما يُقدِّم أيضًا دورات حول المواضيع المتعلقة بالسرطان، ويشارك القصص الشخصية حول صراع النساء مع السرطان.

  2. المعهد الوطني للسرطان: سرطان المبيض، وسرطان البوق الرحمي، والسرطان الصفاقي الأولي: يوفر هذا الموقع روابط إلى معلومات عامة حول سرطان المبيض، وسرطان البوق الرحمي، والسرطان الصفاقي الأوَّلي، بالإضافة إلى روابط إلى معلومات حول الأسباب، والوقاية، والفحوص، والعلاج، والأبحاث، والتعامل مع السرطان.

  3. المعهد الوطني للسرطان: BRCA1 و BRCA2: اختبارات الخطورة والاختبارت الجينية: يوفر هذا الموقع معلومات حول جينات BRCA وفوائد الاختبار الجيني ومضاره المحتملة، ومضاعفات وجود طفرة في جينات BRCA.

quizzes_lightbulb_red
Test your KnowledgeTake a Quiz!
iOS ANDROID
iOS ANDROID
iOS ANDROID