لِمفومَة هُودجكِين Hodgkin Lymphoma

(لِمفومة هودجكين؛ داء هُودجكِين)

حسبPeter Martin, MD, Weill Cornell Medicine;
John P. Leonard, MD, Weill Cornell Medicine
تمت مراجعته ذو القعدة 1443

اللمفومة الهودجكينية هي سرطان يصيب أحد أنواع خلايا الدم البيضاء يسمى الخلايا اللمفاوية ويتميز عن غيره من اللمفومات بوجود نوع معين من الخلايا السرطانية تسمى خلية ريد-ستيرنبرغ.

  • والسببُ فيها غير معروف.

  • تكون العُقَد اللِّمفِية متضخِّمة، ولكنَّها ليست مؤلمة عادةً.

  • وتظهر الأعراضُ الأخرى، مثل الحمَّى والحكّة وضيق التنفُّس، تبعًا للمكان الذي تنمو فيه الخلايا السرطانية.

  • تكون هناك حاجةٌ إلى أخذ خزعةٍ من إحدى العُقَد اللِّمفيَّة لوضع التشخيص.

  • يُستخدم العلاج الكيميائي، ومشاركة من العلاج الكيميائي والمناعي، والعلاج الشعاعي للمعالجة.

  • ويشفى معظمُ الأشخاص بالمعالجة.

(انظر أيضًا لمحة عن اللمفومة ولِمفومَة لاهُودجكين).

الأورام اللمفاوية هي سرطانات من نوعٍ معيَّن للكريَّات البيض، تُعرَف باسم الخلايا اللِّمفَاوية أو اللِّمفَاويَّات lymphocytes.وتساعد هذه الخلايا على مكافحة العدوى.يمكن أن تنشأ اللمفومات إمَّا من الخَلايا اللِّمفَاوية البائيَّة B أو التائيَّة T، وهما النوعان الرئيسيان للخلايا اللمفاوية.تعدُّ الخلايا اللمفية أو اللمفاويَّات التائية مهمَّة في تنظيم عمل الجهاز المناعي، ومكافحة العدوى الفيروسية.تقوم الخلايا اللمفية البائية بإنتاج الأجسام المضادة، التي تعد أساسيةً لمكافحة بعض أنواع العدوى.

في الولايات المتَّحدة، تحدث نَحو 8,500 حالة جديدة من سرطان العُقَد اللِّمفِية بحسب هودجكين (لمفومة هودجكين) كلَّ عام.ويعدُّ هذا المرضُ أكثرَ شُيُوعًا في الذكور منه في الإناث - نَحو ثلاثة رجال مقابل كل امرأتين.ونادرًا ما يحدث سرطانُ العُقَد اللِّمفِية بحسب هودجكين (لمفومة هودجكين) قبلَ سن 10 أعوام.وهو أكثر شُيُوعًا في الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 40 سنة، وفي الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 60 سنة.

أسباب لِمفومَة هُودجكين

لا يُعرَف سببُ سرطان لمفومة هودجكين، إلَّا أنَّ التعرُّض لفيروس إبشتاين-بار قد يمارس دورًا لدى بعض الأشخاص.كما أنّ المساهمة الوراثية تمارس دورًا في الإصابة.على الرغم من أنَّ هناك بعض الأسَر التي يوجد فيها أكثر من شخصٍ واحد لديه لِمفومَة هُودجكِين، لكنَّ المرضَ ليس مُعدِيًا.لا تتوفر اختبارات تحرٍّ جينية، ولا يُنصَح بإجراء فحوص روتينية للأطفال أو الأشقاء.

وتنطوي هذه الشريحة على الأشخاص الذين لديهم:

أعراضُ لِمفومَة هودجكين

يلاحظ المصابون بلِمفومَة هُودجكين وجودَ تضخُّم في واحدة أو أكثر من العُقَد اللِّمفيَّة عادةً، لاسيَّما في الرقبة، ولكن في الإبط أو أعلى الفخذ في بعض الأحيان.وعلى الرغم من أنَّ هذه العقد تكون غيرَ مؤلمة عادة، ولكنَّها قد تصبح مؤلمة في حالات نادرة لبضع ساعات بعدَ أن يشرب الشخص المشروبات الكحوليَّة.

المرضى الذين يعانون من لِمفومَة هُودجكين يَشكون من الحمَّى والتعرُّق الليلي ونَقص الوَزن في بعض الأحيان.كما يمكن أن يكونَ لديهم حكَّة وتعب.ويكون لدى بعض الأشخاص ، وهي نمطٌ غير مألوف من ارتفاع درجة الحرارة لعدَّة أيام بالتناوب مع درجة حرارة طبيعية أو أقلّ من الطبيعية لأيام أو أسابيع.ويشار إلى ذلك أحيانًا باسم حمّى بل إبشتاين Pel-Ebstein fever.وقد تظهر أعراضٌ أخرى، حسب المكان الذي تنمو فيه الخلايا السرطانية؛فعَلى سَبيل المثال، قد يضيِّق تضخمُ العُقَد اللِّمفية في الصدر المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية جزئيًا، ويهيِّجها، ممَّا يؤدِّي إلى السُّعال أو الانِزعَاج في الصدر أو ضيق التنفُّس.وقد يسبِّب تضخُّم الطحال أو العُقَد اللِّمفِية في البطن الانِزعَاجَ في البطن.

الجدول
الجدول

تشخيص لِمفومَة هُودجكين

  • خزعة من العقدة اللمفية

يشتبه الأطباءُ بلِمفومَة هُودجكِين عندما يحدث لدى شخصٍ غير مصاب بعدوى واضحة تَضخُّم مستمرّ وغير مؤلم في العُقَد اللِّمفية، ويدوم ذلك لعدَّة أسابيع.ويكون الاشتباهُ أقوى عندما يترافق تضخُّم العقد اللِّمفاوِيَّة بالحمَّى والتعرُّق الليلي ونَقص الوَزن.ولكن، لا يعدُّ التضخُّمُ السَّريع والمؤلم للعُقد اللمفية - والذي قد يحدث عندما يكون الشخصُ مصابًا بنزلة برد أو عدوى - نموذجيًا للِمفومَة هُودجكين.وفي بعض الأحيَان، تُكتَشف عُقَد لمفيَّة متضخِّمة عميقة داخل الصدر أو البطن بشكل غير متوقَّع عند إجراء صورة بالأشعَّة السِّينية للصدر أو بالتصوير المقطعي المحوسَب لسببٍ آخر.

ويمكن أن توفِّر الاضطراباتُ في أعداد خلايا الدَّم وغيرها من اختبارات الدَّم أدلةً داعمة.ولكن، لوضع التَّشخيص، يجب على الأطباء أخذ خزعة من عقدةٍ لمفيَّة مصابة لمعرفة ما إذا كانت غير طبيعية، وكانت هناك خلايا ريد - ستيرنبرغ موجودة.خلايا ريد - ستيرنبرغ هي خَلايا سرطانية كبيرة تحتوي على أكثر من نواة واحدة (وهي بنية داخل الخلية تحمل المادَّة الوراثيَّة للخلية).ويمكن أن يُشاهدَ مظهرُها المميَّز عندما تُفحَص عيِّنة أو خزعة من أنسجة العُقدَة اللِّمفيَّة تحت المجهر.

ويعتمد نوعُ الخزعة على العقدة التضخِّمة ومقدار الأنسجة المطلوبة.يجب على الأطبّاء استئصال ما يكفي من الأنسجة ليكونوا قادرين على تمييز لِمفومَة هُودجكين من الاضطرابات الأخرى التي يمكن أن تسبب تضخم العُقد اللِّمفَية، بما في ذلك اللمفوماتُ غير الهودجكينيَّة أو حالات العدوى أو الالتهاب أو الأنواع الأخرى من السرطان.

وأفضلُ طريقة للحصول على ما يكفي من الأنسجة هو أخذ خزعة استئصالية (شق صغير يُجرى لاستئصال قطعة من العُقدَة اللِّمفَية).وفي بعض الأحيان، عندما تكون العُقدَة اللِّمفيَّة المتضخِّمة قريبةً من سطح الجسم، يمكن الحصولُ على كمية كافية من الأنسجة عن طريق إدخال إبرة جوفاء (بتوجيه الموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي) من خلال الجلد نحوَ العُقدَة اللِّمفيَّة (خزعة الإبرة اللبّية).عندما تكون العُقدَةُ اللِّمفيَّة المتضخِّمة عميقة داخل البطن أو الصدر، قد تكون هناك حاجةٌ لعملية جراحية للحصول على قطعة من الأنسجة.

تحديد مرحلة لِمفومَة هُودجكين

  • اختبارات التصوير

  • خزعة من نقيّ العظام أحيانًا

قبلَ البدء في العلاج، يجب على الأطباء تحديد مدى انتشار سرطان العُقَد اللِّمفِية (اللمفومة) - مرحلة المرض.يعتمد اختيار العلاج والنتيجة المتوقعة للعلاج (المآل) على مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك المرحلة التي وصل إليها المرض.قد يكتشف الفحصُ الأولي عُقدَة لمفيَّة متضخِّمة واحدة فقط، ولكن الإجراءات الهادفة إلى معرفة انتشار اللِّمفومَة وإلى أين (تحديد المرحلة) قد تكشف إصابةً بالمرض أكبر بكثير.

يُصنَّف المرضُ إلى أربع مَراحِل على أساس مدى انتشاره (الأولى والثانية والثالثة والرابعة).وكلَّما زاد رقم المرحلة، كان سرطانُ العُقَد اللِّمفِية أكثرَ انتشارًا.تُصنف المرحلتان الأولى والثانية على أنهما من المراحل الأولية للمرض؛ في حين تُصنف المرحلتان الثالثة والرابعة على أنهما من المراحل المتقدمة للمرض.في المرحلتين الأولى والثانية، إذا كانت لِمفومَة هُودجكين موجودة في عضو خارج النظام اللمفي، يجري تصنيفها على أنها المرحلة IE (الأولى E) أو IIE (الثانية E).الدَّاء الضَّخم هو المصطلح المستخدم عندما يكون قطر الكتلة في الصدر أكبر من 10 سم (حوالي 4 إنشات).

كما تُقسَّم هذه المراحل الأربعة إلى المزيد من الأنواع، على أساس غياب (أ A) أو وجود (ب B) واحد أو أكثر من الأَعرَاض التالية:

  • حمَّى غير مفسَّرة (أكثر من 100° فهرنهايت [حَوالى 37.5° درجة مئوية] لمدَّة 3 أيام متتالية)

  • تعرُّق ليلي

  • نقص غير مفسَّر بأكثر من 10٪ من وزن الجسم في الأشهر الستة السابقة

على سبيل المثال، الشخصُ المصاب بسرطان العُقَد اللِّمفِية من المرحلة الثانية، ويُعاني من تعرُّق ليلي، يقال إنَّه في المرحلة 2ب أو IIB من لِمفومَة هُودجكِين.

وتُستخدَم عدَّة إجراءات لتحديد مرحلة لِمفومَة هُودجكين أو تقييمها؛وتعدُّ اختباراتُ الدَّم الأساسية، بما في ذلك اختباراتُ وظائف الكبد والكلى، واختبارات فيروس العَوَز المَناعي البَشَري، والتهاب الكبد B، وعدوى التهاب الكبدC، والتصوير المقطعي المحوسَب (CT) بالمشاركة مع التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) للرقبة، والصدر، والبطن والحوض من الإجراءات المعيارية.

يُعد التصوير المشترك PET-CT التقنية الأكثر حساسية لتحديد مرحلة لِمفومَة هُودجكين، وتقييم استجابة الشخص للعِلاج.وبما أنَّ الأنسجةَ الحية يمكن التعرُّف إليها بالتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، يستطيع الأطباءُ استخدامَ هذه التقنية التصويرية لتمييز النسيج الندبي عن لِمفومَة هُودجكين النشيطة بعد أن يخضعَ الشخص للعلاج (على الرغم من أنَّ التصويرَ المقطعي بالإصدار البوزيتروني ليس دقيقًا دائمًا، لأنَّ الالتهابَ يمكن أن يُكتشَف بهذه الطريقَة).

وفي حال عدم توفر التصوير المشترك PET-CT، يُجرى التصوير المقطعي الظليل CT للرقبة، والصدر، والبطن، والحوض وتؤخذ خزعة من نقي العظام بدلًا من ذلك.وتُجرَى اختبارات أخرى، مثل تصوير الدماغ أو الحبل الشوكي بالتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) عندَ وجود أعراض في الجهاز العصبي.

لا يحتاج معظمُ الأشخاص الذين يعانون من لِمفومَة هُودجكين إلى الجراحَة لتحديد ما إذا كان الاضطرابُ قد انتشر إلى البطن بسبب دقة فحص PET، وحقيقة أنَّ جميع الأشخاص يحصلون على المُعالجة الكِيميائيَّة، التي تعالج اللِّمفومَة بغضِّ النظر عن مكان وجودها.

الجدول
الجدول

علاج لِمفومَة هُودجكين

  • المُعالجة الكِيميائيَّة

  • المُعالجة الشعاعيَّة

  • الجراحة

  • زرع الخلايا الجذعية أحيَانًا

بـ المُعالجة الكِيميائيَّة، مع أو من دون المُعالجة الشعاعيَّة، يمكن أن يشفى معظمُ الأشخاص الذين لديهم لِمفومَة هُودجكين.

استراتيجياتُ ما قبل المعالجة

قبلَ العلاج، وعند الإمكان، ينبغي تقديم خدمات بنوك للحيوانات المنوية للرجال؛ كما ينبغي للنساء مناقشة خيارات الحفاظ على الخصوبة مع اختصاصيي الأورام واختصاصيي الخصوبة.

العلاج الكيميائي مع أو بدون العلاج الشعاعي

تُستخدَم المُعالجة الكِيميائيَّة في جميع مراحل المرض.ويستخدم الأطباءُ أكثر من عقار كيميائي واحد عادة.ويمكن استخدامُ عدَّة توليفات دوائية وقد يتضمن العلاج المناعي الدوائي أيضًا.يتكون العلاج المناعي الدوائي من أجسام مضادة تهاجم الخلايا السرطانية.يمكن أن تُضافَ المُعالجةُ الشعاعيَّة الحقليَّة أو السَّاحيَّة (مُعالجة شُعاعيَّة تُعطَى أو تُطبَّق على المناطق المصابة فقط من الجسم، مع تجنُّب تعريض المناطق غير المصابة للإشعاع) بعدَ المُعالجة الكِيميائيَّة.وتُعطَى المُعالجَة الشعاعيَّة عادة في العيادات الخارجية على مدى نَحو 3 إلى 4 أسابيع.

يَشفى حوالى 85٪ تقريبًا من الأشخاص الذين يعانون من المرحلة الأولى أو المرحلة الثانية من المرض بالمُعالجة الكِيميائيَّة وحدها، أو بالمُعالجة الكِيميائيَّة بالإضافة إلى المُعالجَة الشعاعيَّة الساحيَّة.وتتراوح نسبةُ الشفاء من الأشخاص الذين يعانون من المرحلة الثالثة المرض من 70 إلى 80٪.أمَّا معدَّلات الشفاء لدى الأشخاص الذين يعانون من المرحلة الرابعة من المرض تزيد على 60٪، مع أنَّها ليست عالية.

وعلى الرغم من أنَّ المُعالجةَ الكِيميائيَّة تحسِّن إلى حد كبير من فرص الشفاء، لكنَّ الآثارَ الجانبية يمكن أن تكون خطيرة؛وقد تُسبب الأدوية

  • عقمًا مؤقَّتًا أو دائِمًا

  • زيادةَ خطر الإصابة بالعدوى

  • الضَّررَ المحتمل بأعضاءٍ أخرى، مثل الرئتين أو القلب؛

  • تساقط الشعر القابل للعكس

استراتيجيات ما بعد المعالجة

بعدَ المُعالجة الشعاعيَّة، يزداد خطرُ السرطان، مثل سرطان الرئة أو الثدي أو المعدة، حيث قد يحدث ذلك بعدَ 10 سنوات أو أكثر من العِلاج في الأعضاء التي كانت ضمنَ مجال الإشعاع.قد تظهر الأورام اللِّمفاوِيَّة اللاهودجكينيَّة والابيضاضات في بعض الأشخاص بعدَ سنوات عديدة من العِلاج الناجح للمفِومَة هودجكين، بغضِّ النظر عن العلاج المستخدَم.

لكنَّ الشخصَ الذي تحدث لديه هَدأَة (المرض تحت السيطرة) بعدَ العلاج الأوَّلي، ثم تحدث انتكاسات (عودة خلايا اللمفومَة للظهور) بعدَ ذلك، قد تبقى فرصةُ شِفائِه قائمة بعلاج آخر.وتكون نسبةُ الشفاء لدى الأشخاص الذين تعرَّضوا للانتكاس هي 50٪ على الأقلّ.تكون معدلات الشفاء أقل إلى حد ما بين الأشخاص الذين ينتكسون في الأشهر ال 12 الأولى بعد العلاج الأولي، في حين أن معدلات الأشخاص الذين ينتكس المرض لديهم في وقت لاحق تميل إلى أن تكون أعلى إلى حد ما.

بالنسبة إلى الذين ينتكسون بعدَ العلاج الأولي، يُعالجون عمومًا بنظام المُعالجة الكِيميائيَّة "الإنقاذيَّة salvage"، يليه جرعات عالية من المُعالجة الكِيميائيَّة وزرع الخلايا الجذعية الذاتية الذي يشمل استعمال الخلايا الجذعية من الشخص نفسه.المُعالجة الكِيميائيَّة بجرعة عالية مع زرع الخلايا الجذعية هي إجراء آمن عمومًا، حيث يكون خطرُ الموت المتعلِّق بالعِلاج أقلّ من 1 إلى 2٪.تُستخدم أدوية العلاج المناعي أيضًا عند الأشخاص الذين يعانون من الانتكاس.

بعدَ الانتهاء من العلاج، يكون لدى الأشخاص فحوصات واختبارات دوريَّة لدى الطبيب لتَحرِّي عودة اللمفومة (المراقبة ما بعد العلاج) لمدة 5 سنوات.تتضمن الاختباراتُ عادةً اختبارات الدم وتصوير مقطعي محوسب للصدر والحوض.وإذا خضعَ الأشخاص للمُعالجة الشعاعيَّة، يكون على الأطباء أيضًا القيام ببعض الاختبارات، مثل التصوير الشعاعي للثدي أو التصوير بالرنين للثدي واختبارات الغُدَّة الدرقية لمعرفة ما إذا كان قد حدث سرطانٌ جَديد في تلك الأعضاء.

للمزيد من المعلومات

نورد فيما يلي مصدرًا باللغة الإنجليزية قد يكون مفيدًا.يُرجى ملاحظة أن دليل MSD غير مسؤول عن محتوى هذا المصدر.

  1. جمعية اللوكيميا واللمفومة: لمفومة هودجكن: معلومات شاملة عن لمفومة هودجكن، بما في ذلك التشخيص، والعلاج، والدعم

quizzes_lightbulb_red
Test your KnowledgeTake a Quiz!
iOS ANDROID
iOS ANDROID
iOS ANDROID