- لمحة عامَّة حول المُكمِّلات الغذائية
- المكيفات الطبيعية (أدابتوجينز)
- أبوايكورين
- أشواغاندا
- أستراغالوس
- باكوبا
- الكوهوش الأسود
- كانابيديول (VBD)
- البَابونج
- سلفات الكُوندرويتين
- الكروم
- تَميمُ الإنزِيم Q10 (CoQ10)
- التوت البَرِّي
- الكِرياتين
- دِيهيدرو إيبي أندرُوستِيرُون (DHEA)
- الإشنسا
- الأُقحُوان
- زيت السمك
- الثوم
- الزنجبيل
- الجنكة
- الجينسنغ
- الغلُوكُوزامِين
- نبتة خاتم الذهب
- الشاي الأخضر
- الريحان المقدس
- العلاج بالفيتامينات عن طريق الوريد (مزيج مايرز)
- الكافا
- عِرقُ السُّوس
- الميلاتونين
- السَّلبين المريميّ
- الفيتامينات المتعددة والميغافيتامينات
- ريشي
- الروديولا
- إس-أدينوسيل-إل-ميثيونين (SAMe)
- البلميط المنشاريّ أو المنشارة النخليَّة
- نبتة سانت جون
- الناردين
- مكملات الزنك
الزنجبيل هو نبات مزهر ذو جذر (جذمور rhizome) يُستخدم منذ فترة طويلة في الطهي والطب، ويُعتقد أن له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادَّة للالتهاب.تعمل مضادات الأكسدة على وقاية الخلايا من الأضرار التي تسببها الجذور الحرة، والتي هي نواتج ثوانية لنشاط الخلية الاعتيادي وتتميز بنشاطها الكيميائي العالي.وتحتوي الساق على مواد تسمى الجينجرولات (gingerols)، وهي تُعطي الزنجبيل نكهته ورائحته.تُعد الشوغولات Shogaols نوعًا آخر من العنصر الفعَّال.يمكن استخدام الزنجبيل طازجًا أو مُجفّفًا أو كعصير أو زيت.
(انظر أيضًا لمحة عامة عن المكملات الغذائية).
الادعاءات حول الزنجبيل
يستعمل الكثير من الأشخاص الزنجبيل للتخفيف من شدَّة الألم، والغثيان والقيء المرتبطان بالحمل، والغثيان والقيء بعد الجراحة، ودوار الحركة، وألم الحيض، وخشونة المَفاصِل.يستعمل بعض الأشخاص الزنجبيل للمساعدة على تدبير السكري من النوع الثاني.
الأدلة حول الزنجبيل
تشير دراسات علمية إلى أن الزنجبيل فعَّالٌ مع الغثيان والتقيُّؤ المرتبطين بالحمل والتاليين للجراحة، ولكن ليس مع الغثيان النَّاجم عن المعالجة الكيميائيَّة.
أظهرت بعض الدراسات أن الزنجبيل يُخفِّض بشكلٍ معتدل من آلام الركبة والورك الناجم عن الفصال العظمي (خشونة المَفاصِل)، ولكنَّ دراسات أخرى لم تؤكد هذه الفائدة المزعومة.
بالنسبة لفترات الحيض المؤلمة غير الناجمة عن اضطراب آخر (عُسر الحيض الأوليّ)، أظهرت دراسات أن مسحوق الزنجبيل قد يكون مفيدًا.
يجري تقييم الزنجبيل للتَّحرِّي عن أي فوائد له في علاج النوع الثاني من داء السُّكَّري، وقد أظهرت الأدلة المستجدة انخفاضًا طفيفًا في HbA1C (شكل من أشكال الهيموغلوبين يشير إلى متوسط مستويات السكر في الدَّم).
التأثيرات الجانبية للزنجبيل
الزنجبيل ليس ضارًا عادةً، ولكن يحدث إحساس بالحرقة عند تناوله من قبل بعض الأشخاص،كما قد يُسبِّبُ إزعاجًا هضميًّا ومذاقًا كريهًا في الفم أيضًا،وقد يزيد الزنجبيل من خطر النَّزف.
التداخلات الدوائية التي تحدث مع الزنجبيل
قد يحتاج الأشخاص الذين يأخذون الزنجبيل والأدوية التي تقي من جلطات الدَّم إلى المراقبة خشية حدوث نزف أو جلطات دموية.
التوصيات حول الزنجبيل
يُعد الزنجبيل آمنًا نسبيًا، وقد يكون فعالًا في علاج الغثيان المرتبط بالحمل والغثيان والقيء التالي للعمل الجراحي.كما قد يساعد الزنجبيل أيضًا على تخفيف الدورات الطمثية المؤلمة الناجمة عن عُسر الحيض الأولي.
للمزيد من المعلومات
يمكن للمصدر التالي باللغة الإنجليزية أن يكون مفيدًا.يُرجى ملاحظة أن دليل MSD غير مسؤول عن محتوى هذا المصدر.
National Institutes of Health's National Center for Complementary and Integrative Health: Ginger