الشفاه والأضرار الناجمة عن التعرض الشمس

حسبBernard J. Hennessy, DDS, Texas A&M University, College of Dentistry
تمت مراجعته رمضان 1445

    يمكن للضرر الناجم عن التعرض لأأشعة الشمس أن يجعل الشفاه، وخاصة الشفة السفلية، قاسية وجافة (انظر أيضًا لمحةٌ عامةٌ عن ضوء الشمس والضَّرر في الجلد).يكون الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 45 عامًا والأشخاص ذوي البشرة الفاتحة الذين سبق لهم التعرض الشديد لأشعة الشمس الأكثر عرضة للإصابة بالضرر الناجم عن التعرض لأشعة الشمس.

    أما التعرض المزمن لأشعة الشمس فقد يُسبب ظهور ناميات قبل سرطانية تُسمى التقرن السفعي.

    تكون الشفاه المتضررة من أشعة الشمس جافةً ومُتقشِّرةً أحيانًا، وكأنها ورق صنفرة.تُعَدّ هذه التغيُّرات قبل سرطانية، خُصُوصًا إذا كان سطح الشفة أقلّ ثخانةً، ومحمرًّا، وحدثت تقرحات عليه.ينبغي فحض الشفاه التي تضررت نتيجة التعرض لأشعة الشمس وظهرت عليها هذه التغيرات من قبل الطبيب أو طبيب أسنان.

    الأورام المتقرنة keratoacanthomas هي ناميات جلدية يُصنفها بعضُ الخبراء كنوع من أنواع سرطان الجلد.تحدث هذه الأورام في أغلب الأحيان على الجلد المُعرّض لأشعة الشمس.

    يمكن التقليل من أضرار أشعة الشمس على الشفاه عن طريق دهن الشفاه بمستحضر يحتوي على واقٍ شمسي وارتداء قبعة ذات واقية عريضة لحماية الوجه من أشعة الشمس الضارة.

    quizzes_lightbulb_red
    Test your KnowledgeTake a Quiz!
    iOS ANDROID
    iOS ANDROID
    iOS ANDROID